ملف رقم ( 770 )
قضية من :ََََ
المتهمه :ََََ
( الضحيه ) :ََََ
المحاميه :ََََ
القضاة :ََََ
[center]قضيه اجتماعيه ***
فسيولوجيه هامه ***
أعزاء المشاهدين ،
ياناس يامستمعين ، نحن نواجه في عصرنا هذا عدة مشاكل وأهمها " الظلم
والكلام السئ عن شخص " من وراه " ----- >
أي { يحش ويقرض فيه
} ....
فقد نهانا رسول الله " صلى الله عليه وسلم " عن هذه المظاهر التي تعطي
مفهومًا خاطئًا بين علاقات البشر الطبيعيه ، فعندما يحب شخص شخصًا أخر لله
فما العيب في ذلك ؟!
ومن هنا أتطرق في حديثي " قضيتي " ، عن المتهمه ( ََََ
) التي قد وجهت إليها اسهم الأتهام إلى قلبها ومشاعرها الرقيقه كرقة
السيتوبلازم في الغشاء الخلوي ، فِلما أصبحت النصيحه هى عدم إظهار المشاعر
لمن تحب بسبب الجهله الذين يحومون حولكم ، فقد أصبح همهم هو تشويه سمعة من
يشعرون بالغيرة نحوهم ، مما يؤدي إلى إضمحلال تيار الغيره لديهم ويولد فرق
جهد مرتفع مما يعمل على المبالغه في التعجب لنجاح علاقة هذين الشخصين
واستمرار حبهما لبعضهما .
فقد أصبحنا الأن في مجتمع ســلــطــه
مقاديره كالتالي :
( نفاق _ كذب _
نميمه _ حقاره _ جهل _ ملاااااقه _ كره _ بغض ) مع رشة مبالغه و2 كوب غباااااء
.
لذلك هناك من يفهم إنك " ًًًً " وهناك من يفهم إنك " ًًًً
" وهناك من يفهم إنك " ًًًً " وكل منهم يفهم
مايريد أن يفهمه ولا يفهم مالا يريد أن يفهمه ....
والتهمه لأنك أفرط في إظهار مشاعرك التي
تكنها لــ " ًًًًً "
فقد كان حكم القاضي القاسي كالتالي :
إذا أحببت ي شخصًا لا تظهر مشاعرك له
وإنما فقط إهتمامك ي لئلا يفهك أحد خطأ ولا يظن فيكم أحد ظن السوء ....
فإذا كان هناك بعض المشاعر لا تظهري ها ،
فإما أن تحتفظي بها وإما أن تذرفي دموعًا لمه في داخلك من حب وإما أن
تتناسي الموضوع بإلهاء نفسك بمعنى أخر ((( لا تأمنين
لأحد ))) ...
رفعت الجلسه ...
هكذا أصبح مفهوم الحب بين البشر ضائع
ليس له معني ...
مفهوم ينطق ولا ينفذ ...
نشكر لكم حسن المتابعه ونلتقي في
الجلسات القادمه في عماره 27 مكتب رقم ( 7 ) في شقه 23 الدور 15 في ميدان (
هل لا معنى للحب في
هذا الزمان ؟ )
ياناس يامستمعين ، نحن نواجه في عصرنا هذا عدة مشاكل وأهمها " الظلم
والكلام السئ عن شخص " من وراه " ----- >
أي { يحش ويقرض فيه
} ....
فقد نهانا رسول الله " صلى الله عليه وسلم " عن هذه المظاهر التي تعطي
مفهومًا خاطئًا بين علاقات البشر الطبيعيه ، فعندما يحب شخص شخصًا أخر لله
فما العيب في ذلك ؟!
ومن هنا أتطرق في حديثي " قضيتي " ، عن المتهمه ( ََََ
) التي قد وجهت إليها اسهم الأتهام إلى قلبها ومشاعرها الرقيقه كرقة
السيتوبلازم في الغشاء الخلوي ، فِلما أصبحت النصيحه هى عدم إظهار المشاعر
لمن تحب بسبب الجهله الذين يحومون حولكم ، فقد أصبح همهم هو تشويه سمعة من
يشعرون بالغيرة نحوهم ، مما يؤدي إلى إضمحلال تيار الغيره لديهم ويولد فرق
جهد مرتفع مما يعمل على المبالغه في التعجب لنجاح علاقة هذين الشخصين
واستمرار حبهما لبعضهما .
فقد أصبحنا الأن في مجتمع ســلــطــه
مقاديره كالتالي :
( نفاق _ كذب _
نميمه _ حقاره _ جهل _ ملاااااقه _ كره _ بغض ) مع رشة مبالغه و2 كوب غباااااء
.
لذلك هناك من يفهم إنك " ًًًً " وهناك من يفهم إنك " ًًًً
" وهناك من يفهم إنك " ًًًً " وكل منهم يفهم
مايريد أن يفهمه ولا يفهم مالا يريد أن يفهمه ....
والتهمه لأنك أفرط في إظهار مشاعرك التي
تكنها لــ " ًًًًً "
فقد كان حكم القاضي القاسي كالتالي :
إذا أحببت ي شخصًا لا تظهر مشاعرك له
وإنما فقط إهتمامك ي لئلا يفهك أحد خطأ ولا يظن فيكم أحد ظن السوء ....
فإذا كان هناك بعض المشاعر لا تظهري ها ،
فإما أن تحتفظي بها وإما أن تذرفي دموعًا لمه في داخلك من حب وإما أن
تتناسي الموضوع بإلهاء نفسك بمعنى أخر ((( لا تأمنين
لأحد ))) ...
رفعت الجلسه ...
هكذا أصبح مفهوم الحب بين البشر ضائع
ليس له معني ...
مفهوم ينطق ولا ينفذ ...
نشكر لكم حسن المتابعه ونلتقي في
الجلسات القادمه في عماره 27 مكتب رقم ( 7 ) في شقه 23 الدور 15 في ميدان (
هل لا معنى للحب في
هذا الزمان ؟ )